وجدت سؤال يبادر ذهنى هل ياترى من يؤيد شفيق رئيسا يؤيده حبا فيه واعتقدا منه بانه يرضى طموحه كمواطن ام فقط يؤيده لانه مرفوض من الثوار فبذلك يعنادهم وينتقم منهم على تجاهله كمواطن ونعتهم له كمواطن دائما بانه من حزب الكنبه السلبى الذى يرضى باى شىء فى سبيل استقرار مزعوم يشعر به ماذا لو كان الثوار تعاملوا بحكمه مع هؤلاء المواطنين وبالبلدى كدا خدوهم على قد عقلهم وتفكيرهم هل كنا سنصل الى ما نحن فيه الان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق