الثلاثاء، 29 مايو 2012

فرج فودة

ذكروا الفنانون والادباء الذين يدعمون مرسى نكايه فى شفيق بالكاتب فرج فودة الذى قتله الاسلامين لانه هاجمهم ذكروهم انهم لا يقبلون النقد وجميع ما يقولوه الان كبسولات مؤقته وعندما سيصلون لغرضهم سيظهرون على وجههم الحقيقى ذكروهم بمن سئل احدهم هل ستفرضون الجزيه فقاال لهم ليس الان ذكروهم
ذكروهم بحادثة ابناء مرسى بالشرقيه واعتداءهم على ضابط طلب منهم الرخص بعد الثورة بايام قائلين الا تعلم احنا اولاد مين وتعاطف الاهالى مع الضابط وربما لهذا لم يكتسح بمسقط راسه
لو كانوا يكرهون شفيق فقالوا لهم رجاء لا تكرهوا مصر وضعوا مصالحتها ومصلحة اجيال قادمه نصب اعينكم
جماعة ارتضت لنفسها شكل وفكر معين هى حره بس لا تجبرنا ان نسير كما ترى خلقنا الله احرار وسيحاسبنا لوحدنا لن يحسبهم معنا
السادات رجع الاسلاميين وقوى شوكتهم لمحاربة اصحاب الراى والفكر الذين كانوا ينتقدونه واول ما انقلبوا انقلبوا عليه عودوا لتاريخ الجماعه قبل التسرع قاطعوا واعلنوا رفضكوا الانتخابات بدلا من ان يذكر التاريخ انكم ايدتم هذه الكارثة

الاثنين، 28 مايو 2012

لقد كنت اتوقع فلماذا فلم تتوقعون

كانت السعاده تملوء قلوبنا نحن المصريون خلال يومى الانتخابات من نجاح الجيش فى تنظيم العمليه الانتخابيه واحساسنا الجميل ونحن نؤدى واجبنا الانتخابى وتبارينا جميعا نشكر المجلس العسكرى ونعتبر الانتخابات نقطة نجاح نعترف بها تجاهه مثلما اتهمنه قبل ذلك بالمسئوليه عن الاحداث الكارثية التى طالت مصر طوال الفتره السابقة وعلت مؤشرات البورصه وسط التفاؤل الذى اصاب المصريين ولكن فجاءه ومع المؤشرات الاولى للنتائج وبدء الهجوم بين المصريين وبعدهم قطاعات تتهم الشعب المصرى بالجهل وسوء الاختيار وانه سيلبسنا لاما للفلول او الحكم الاسلامى وشعر المواطن فى بيته بالانكسار من هذه الاتهامات الموجه اليه بل وايضا عمد البعض الى زيادة الاحتقان الطائفى عبر اتهام الاقباط بالتصويت لصالح الفلول وعدم وضع مصلحة البلد نصب اعينهم اصابنى الذهول الم يتوقع احد هذه النتيجه لقد كنت اتوقعها وكان الكثيرين غيرى يتوقعها فكيف لم يتوقعها هؤلاء بالرغم انه مفروض ان الشارع هو من اولوياتهم كيف اصابهم الكبر والغرور ولم يتوقعوا هذا الم يتوقعوا هذا من احداث محمد محمود ومجلس الوزراء والعباسية والعباءه ام كباسين وايه اللى وداها هناك تباروا فى لوم الشعب ولم يوجهوا اللوم لانفسهم طوال الفترة السابقة ومع بيان ان هناك قاعدة عريضة من الشعب غير راضية عن ادائهم ولهم فى دعوات العصيان المدنى دليل لم يحاولوا ان يغير اسلوبهم فى الحديث مع الشعب ولم يحاول ان يختاروا ممثلين لهم ذو حكمة ودبلوماسيه فى فهم الشعب على اختلاف ثقافتة وفئاته وفى كيفيه اقناعه برسالتهم كلما كان يقرب منهم الشعب ويتقرب منهم يفاجىء بالغطرسه فيبتعد سريعا ويجد ملاجئه فى هؤلاء الاخرين سواء فلول او اسلامين فهم على معرفة باللعبة السياسيه وكيفية جذب الناس اكتفيتم انكم تملكون مقولة دم الشهداء التى لا تستعملونها سوى عندما تختلفون مع النظام الحالى لكن غير ذلك اكتفيتم بهذا السلاح ونسيتم الاحياء والشعب الذى كان يحتاج لان تتذكروه وتعرفوا ما يشغله ويهمه لكنكم تركتوه لمجلس باهت ففقد الثقة فى كل ما هو جديد واصبح القديم هو الافضل وليته يعود ليتكم تعترفون باخطائكم وتحاولون تدراكها لتكسبوا الشعب وتكسب مصر معكم ولا يصير امام الجميع سوى خيارين كلاهما امر وليس فقط مر 

ليتنا نغير ما تعودنا عليه وهو عدم الاعتراف بالهزيمة فمثلا عند هزيمتنا من منتخب الجزائر رفضنا تقبل فكرة الهزيمة وتهنئة اخونا المنتصر وعنادنا حتى خسرنا علاقتنا بدوله شقيقة وخسر الكثير من ابناءنا المصريين بالجزائر واخوننا الجزائرين بالقاهرة الذين لم نفكر فيهم عندما اصابنا هوس الاحتجاج وكانت صورتنا فى غاية البشاعة شعب متمرد ومتعصب 
اتذكر ان او جملة تعلمت قراءتها بالمدرسه هى ابتسم عند الهزيمة وتواضع عند النصر  فيليتنا جميع المصريين نتعلم ونفعل هذه الجمله من قلوبنا

الجمعة، 25 مايو 2012

رساله منى الى سيادة الفريق

اعتقد انه امام الفريق شفيق فرصة تاريخية ليثبت انه وطنى ومصلحة مصر فوق مصلحة الجميع بان ينسحب من السباق ويترك الفرصة لحمدين صباحى حتى يتجمع حوله جميع القوى السياسية وحتى لا نترك بلدنا فى ايد فصيل واحد الله وحده اعلم بما سيفعله بنا هذا الفصيل الذى اثبت للجميع ان مثله الاعلى الذى يريد تطبيقه هو نموذج الدوله الايرانية حيث السلطة التشريعية والتنفيذية فى ايد المرشد والرئيس وحيث يقف باقى الشعب يولون ويلطمون ولا يجرأون على فعل شىء لا نريد نظاما يرجع بنا للوراء نريد نظاما ياخذنا للامام يارب سيادة الفريق يدرس ويقيس نبض الشارع ويقرر الصالح لمصر لا وقت للعند وتصفية الحسابات مصر فوق الجميع والاشخاص زائلون ومصر باقية

الثلاثاء، 22 مايو 2012

حرب اهلية

هل حقا هناك احتمالية من نشوب حرب اهلية بمصر بين العسكر والتيار الاسلامى وماذا سيكون شعور المصريين لو حدث هذا واى جانب سياخذون هل هذا ممكن نحن كمصريين معتدلين لا نريد لا عسكر ولا متاسلمين نريد فقط مصريين شبهنا يعملون من اجلنا وليس من اجل فكر معين او منهج معين لم يخوض الشباب الثورة وينزلوا الميدان من اجل ان يحدث هذا فقط هم ضحوا بحياتهم من اجل ( عيش - حرية - كرامة انسانية ) نريد مصرى يشاركنا اتخاذ اى قرار لا ينفرد بقراره وقرار جماعته لا نريد ديكتاتور فلقد اكتفينا منهم واكتفت مصر معنا لا نريد رئيس رأى فى نفسه القدره على المنصب بل نريد رئيس راينا فيه نحن القدره على هذا المنصب مثلما فعل المصريين مع محمد على مؤسس مصر الحديثة ولا نتركه مدة طويله على الكرسى حتى لا يتجبر مثلما وصل الحال بمحمد على بعد ذلك من الاخر ربنا يستر ويحميكى يابلدى

الخميس، 17 مايو 2012

احلم بسلام: هل قرار المقاطعة قرار صائب

احلم بسلام: هل قرار المقاطعة قرار صائب: وسط صعوبة اتخاذ قرار لمن اعطى صوتى بالانتخابات ومن ارى فيه القدرة  على تحقيق حلمى بان ارى مصر الحره العظيمة المتقدمة ( فينك يابرادعى حقك ع...

هل قرار المقاطعة قرار صائب

وسط صعوبة اتخاذ قرار لمن اعطى صوتى بالانتخابات ومن ارى فيه القدرة  على تحقيق حلمى بان ارى مصر الحره العظيمة المتقدمة ( فينك يابرادعى حقك علينا )وحيث انى لم ارى هذا القائد وسط الاسماء المطروحة قررت مقاطعة الانتخابات ولكنى فجاءة تذكرت ما كنت اقوله لنفسى سابقا وهو ان مقاطعتنا نحن كمحبطون الانتخابات هو من يسمح للتيارات ايها بالنجاح لما هو معروف عنها من قدرتهم على الحشد وفى نفس الوقت قيام كل ممثليهم من شباب ونساء وكهول وعجزة بالتصويت مما يجعل نسبتهم من الاصوات اعلى وهذا بالطبع ليس بسبب كثرتهم ولكنه بسبب كثرة المحبطين ولنا دليل فى ذلك انتخابات اعادة الشعب وانتخابات الشورى التى حضرها فقط 10 % من من لهم حق التصويت اذا مقاطعتى نتيجتها فوز تيار لا ارى انه يعمل لمصلحة شعب مصر فقط يعمل لمصلحته واهواءه اذن قرار المقاطعة ليس سليم ولابد ان اعطى صوتى لمرشح ما ولكن من اعطيه صوتى من يستحق بجد لا اعلم اخاف من الجميع ارى الجميع مساؤهم اكثر من ايجابيتهم طب ماذا بشان خالد على لا اخفى سرا فلقد احببته واحببت رسالته ولكنى اره وزيرا للقوى العامله والهجرة فهذا هو تخصصه وياريت يكون لدينا وزير يقدر يعطى العمال حقوقها وينصرهم على اصحاب الاعمال الذين يعاملوهم كعبيد يلقوا اليهم بالفتات ويصرفون اموالهم على الراقصات بل ويهددوهم بخراب بيوتهم عند المطالبة بحقوقهم .. قررت ان اعطى صوتى لمن اعلم علم اليقين انه ساقط لا محاله بالانتخابات وحقا انا لا اعرف اسمه

الأربعاء، 16 مايو 2012

لماذا لم يفهم الاخوان

اصاب الزهو والغرور جماعة الاخوان المسلمون بعد النجاح الباهر الذى حققوه فى انتخابات مجلس الشعب والذى هم يعلمون جيدا انه لولا موضوع القائمة كان سيكون اعضاء البرلمان اخوان بنسبة 90% ولكنه لم يفهموا لماذا اختارهم الشعب . الشعب اختارهم لانه كان يعتقد انهم عكس النظام السابق فحلم بانهم هم من سيعطوه حقة ولن يسرقوا بلده وسيحكمون بين الناس بالعدل ولن يكون هناك ظلم ولكنه فجاوا بالغرور الذى اصابهم وبدات تصريحاتهم غير المدروسة بانهم هم جاءوا وخلاص دون ان يفكروا ان من جاء بهم هو الشعب ليديروا له حياته بالعدل ولكنهم ليس لهم اى علاقة بحياته الشخصية .. فوجىء المواطن بغرورهم وفوجىء برغبتهم تغير اسلوب حياته وفوجىء بانهم لم يتحدثوا فى مجلس الشعب عن ما يهمه هم فقط يتحدثون عن ما يهمهم او فى مواضيع اخرى يراها هزيله بالنسبة لما يعانى منه فى حياته اليومية .. خسر الاخوان كثيرا بسبب طريقة تعاملهم ليتهم تعلموا من تركيا الحزب الحاكم اسلامى لكنه لم يفرض شىء او يمنع شىء على المواطنين يتركهم يقرروا ما يريدوه لحياتهم . خسر الاخوان الكثير بسبب فرض اعضاءهم على الناس فى مواقف كثيرة دون مراعاة باقى الشعب وتيارته .. لم يفهموا ان الشعب المصرى شعب وسطى بطبعه متدين حتى النخاع ولا يريدون ان يقول لهم احدهم ان حياتكم غير اسلامية والاسلام شىء اخر.. اصابهم الغرور مبكرا فخسروا الناس مبكرا

فتنة طائفية بالمترو

اثناء استقلالى اليوم لمترو الانفاق عربة السيدات طبعا حدثت مشادة كلامية بين سيدة منقبة واخرى مسيحية كانت اسباب المشادة انها عند قيام الاخت المنقبة بترك مقعدها بالمترو استعداد للنزول وكانت بجوار مقعدها الاخت المسيحية اى انها الاحق بالجلوس بعدها ابت المنقبة ان يجلس مكانها المسيحية ونادت على سيدة اخرى لتجلس مما اصاب الغضب الاخت المسيحية واخدت تكيل الاتهام اليها بان قلبها ليس به رحمة ولو كان بقلبها رحمة كانت هذه الرحمة تشمل الجميع وليس من هم من دينها فقط وتدخلت اخت مسيحية اخرى لنصرة اختها واخذت تشتم المنقبة وتقول ما يصيب البلد بسبب هذه التصرفات الحمقاء من الناس وفهم بعد المسلمين الواقفين خطا انهم يخطاون فى الاسلام فبداو يتدخلون ويعلو الصوت اضطررت للتدخل فى الموضوع رغم انى كنت متخذه عهد على نفسى فى عدم التدخل فى حوارات لم التمسته سابقا فى عدم تقبل البعض للرأى الاخر واحيانا ما تنتهى الحورات بمشاكل ومشاجرات قلت لبعض المسلمين ناحيتى ان السيدة المسيحية لم تخطأ فى حق الاسلام هى فقط لامت عليها تخصيص مقعدها لشخص على اساس الدين وهذا ليس حقها وقلت لهم من منا لم يتعرض لهذا الموقف عندما يكون واقف بالمترو من ان الجالس ينادى على شخص اخر لسبب ما فى نفسة عند نزولة ليجلس مكانه ومن منا لم يصبه الضيق لهذا الموقف وقلت لهم اذا كان شخص ما اساء فى هذا الموقف للاسلام فهى هذه المنقبة التى نقلت تصرف بعيد كل البعد عن تعاليم ديننا التى علمتنا ان نقف ونجلس الكبير او المريض ولم يحدد لنا دينه وبالفعل والحمد لله اقتنعوا بكلامى وكان فى نفس الوقت اخوات اقباط يهداون ذويهم الاقباط الذين كانوا غاضبين وهدأ المترو ورايت سيدة ترتدى الخمار ووجها به هدوء وقبول وسماحة تقول للاخت المسيحية صاحبة الموقف حقك علينا وعلى فكرة من فعلت هذا الموقف معك ليس لها علاقة بالدين فقط هى مريضة من داخلها  .. ولكنى تخيلت هل من الممكن ان تنقلب عربة المترو ساحة حرب طائفية بسبب تصرف اهوج كذلك.. لامست اليوم ان هناك احتقان بداخل الجميع الخوف والترقب من ما ستكون علية مصر والخوف على مستقبلهم ومستقبل اولادهم اصاب الجميع بتوتر عصبى فظيع جعلهم لا يتحملون اى فعل يحدث لهم

الخميس، 10 مايو 2012

من اختار انا للرئاسة

وانا اتساءل لماذا هناك تأيد للسيد احمد شفيق رئيسا للجمهورية وجدت نفسى اتسأل من ارشح انا رئيسا للجمهورية من ارى انه يستحق هذا المنصب واتوسم فيه القدرة على جعل بلادى تصل للطريق الصحيح .. موقف مصر معقد كبلد عربية تلاصق دوله اسرائيل التى يكن لها كل العرب مشاعر بغيضة ودائما ما كنا نحن ملطشتهم عند اى عدوان اسرائيلى على غزة ودائما ما كان قتل ضباطنا وجنودنا اسهل شىء تقوم به حماس واسرائيل ايضا على الحدود عند  اى عدوان على اى منهم .. شعارات شعارات يحملها الجميع حتى انى توقفت عن سماع اى تصريحات لمرشح رئاسى وقلت لنفسى ما كان مبارك مقضيها شعارات ووكس مصر وذل عيالها فى الاخر فما اسهل الكلام انا نفسى اذا ترشحت يوما ما للرئاسة ساقول نفس الشعارات والكلام معلوش جمرك فى الاخر ودى المصريين بيجربوا واية الجديد ما طول عمرنا بنجرب .. مرشح عاوز يبقى بطل قومى زى مثله الاعلى ناصر ومش مهم دا هيبقى ازاى حتى لو على جثث المصريين وايه يعنى ما طول عمرهم بيموتوا من غير ميعرفوا هما بيمتوا ليه وعلشان ايه والاخر عاوز يحولها اسلامية اسلامية دا على اساس انها كافرة دلوقتى وبرضه على اساس ان النماذج اللى عندنا للدول اللى رافعة شعار اسلامية اسلامية دول ماشاء الله ماشاء الله ناجحة على اساس ان افغانستان وباكستان والسودان والصومال وايران نماذج لدول ناجحة والديمقراطية عندهم للركب وياعينى عاوزين يتبرعوا بالفائض اللى عندهم للدول المتخلفة زى تركيا والصين والاخر عاوز طول عمره يبقى فى الضوء مستثمر حب الناس له ايام زمان على اساس انهم مصدقين انه وقف امام سيده وهدد مصلحته مع اسرائيل فبعته على الجامعة على اساس انه مكنش يقدر يقصيه زى وزراء كتير دخلوا وخرجوا من الوزرات دون ان يعلم الشعب ليه دخلوا وليه خرجوا . وواحد واخد المساءلة عند هو ومؤيدية زى ماخرجوه من رئاسة الوزراء بالعافية هيجلهم رئيس والعند باه طبع اغلب المصريين وانا اولهم .وواحد مقدرش زمان يبقى نقيب للاطباء بسبب محاربة النظام السابق له طبعا زى محنا عارفين فتح على الرابع وقرر انه يبقى رئيس لمصر ومش مهم باع مين علشان يوصل .......... هل هؤلاء هم من نستحق بعد كل هذه المعاناه وهل هؤلاء هم من تستحقهم مصر فى هذا المرحلة الحرجه من تاريخها مش هما كانوا بيقولو مصر ولادة طب هما فين ولادها دول من منهم يعى جيد الشعار اللى كان رفعه ولادها وماتوا من اجله ( عيش - حرية - كرامه انسانية ) ويقدر يحققه على ارض الواقع امتى يمصر ربنا هيرزقنا برئيس يكون عليه اجماع شعبى يقدر يوحد المصريين ويحددوا معاه الطريق التى يجب ان تسير عليه مصر ويرجع ليهم فى اى قرار يريد ان يتحذه لتعود مصر قويه ورائده ويصبح كل مصرى فعلا فخور وهو بيقول انا مصرى مش بيقولها وقلبة بيعتصر الما  

الاثنين، 7 مايو 2012

لماذا يختارون شفيق

وجدت سؤال يبادر ذهنى هل ياترى من يؤيد شفيق رئيسا يؤيده حبا فيه واعتقدا منه بانه يرضى طموحه كمواطن ام فقط يؤيده لانه مرفوض من الثوار فبذلك يعنادهم وينتقم منهم على تجاهله كمواطن ونعتهم له كمواطن دائما بانه من حزب الكنبه السلبى الذى يرضى باى شىء فى سبيل استقرار مزعوم يشعر به ماذا لو كان الثوار تعاملوا بحكمه مع هؤلاء المواطنين وبالبلدى كدا خدوهم على قد عقلهم وتفكيرهم هل كنا سنصل الى ما نحن فيه الان

الأحد، 6 مايو 2012

اى جانب ناخذ

فى ظل الاحداث الواقعة ببلدنا وفى ظل مشاهد الدماء المتجددة التى اخشى ان نعتدها وان لا تصير فينا مستقبلا اى مشاعر حزن او قهر اتساءل واعلم ان هناك الكثير مثلى يتساءلون اى جانب ننحاز